TOP GUIDELINES OF التشوهات المعرفية

Top Guidelines Of التشوهات المعرفية

Top Guidelines Of التشوهات المعرفية

Blog Article



تعلم طرقاً أكثر إيجابية لحل الممواقف الأنفعالية والعاطفية:

يرى الإنسان في هذه الحالة الأشياء إمَّا مثالية وإيجابية أو سيئة وفاشلة دون وجود حل وسط أبداً، ومن ثم يطلق أحكاماً غير منطقية على المواقف التي يمر بها وعلى جوانب حياته وعلاقته مع الآخرين، فمثلاً عند اختيار الشريك العاطفي يسعى الشخص إلى إيجاد شريك ليست لديه أيَّة صفة سلبية أو عيب، وحتى الصفات السلبية البسيطة لا يمكنه أن يصرف النظر عنها، وإيجاد شخص بهذا الكمال مستحيل فلدى الجميع جوانب أو صفات سلبية أمَّا الكمال فهو لله تعالى فقط.

تعتبر تقنية إعادة الهيكلة المعرفية فعالة جدا في التغلب على التشوهات المعرفية وتصحيحها.

مغالطة المكافأة الإلهية: في هذه الحالة ، يكون الشخص مقتنعًا بأن كل المعاناة التي مروا بها والتضحيات التي قدموها ستحصل على أجرهم يومًا ما.

أولاً ، يجب أن تعرف ما هي التشوهات المعرفية الموجودة ومن ثم أن تكون منتبهاً لأفكارك الخاصة للتعرف عليها عند ظهورها.

الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.

ربما قد قلتها لنفسك مرة أو عده مرات في هذه الحياة ولكن هذه هي الطريقه التي تساعدك لكسر الثقة بالنفس و الإمتناع عن خوض أي تجربة جديدة.

خامساً: سجل النتائج السلوكية التي نتجت أو قد تنتج عن تفسيرك اللاعقلاني.

المبالغة والتكبير: تتضمن هذه التشوهات عادةً تضخيم أهمية نور الأحداث السلبية أو الأخطاء أو العيوب المتصورة مع تقليل الجوانب الإيجابية.

التنبؤ بالنتائج (السلبية عادة) للأحداث، وتوقع أن الوضع سينتهي بشكل سيء دون وجود أدلة كافية.

ووصف بيك في الفصل الثاني «أعراض الاكتئاب» بعض «المظاهر المعرفية» للاكتئاب، بما في ذلك انخفاض التقييم الذاتي، والتوقعات السلبية، واللوم الذاتي نور الإمارات والانتقاد الذاتي، والتردد والغموض، وتشويه صورة الجسم.

يغطي كل ما يتعلق بالنظام المعرفي والمعتقدات للفرد ، مثل ذكرياتهم وطريقة تفكيرهم ومخططاتهم وخصائصهم ومواقفهم وقواعدهم وقيمهم ونمط حياتهم وما إلى ذلك.

فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.

الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح .

Report this page